Categories
Global Voices

Development at What Cost? New Conflict Over Bolivia’s TIPNIS Road

TIPNIS march arrives in La Paz in October 2011. By Szymon Kochański on flickr (CC BY-NC-ND 2.0)

A proposed road project in Bolivia that plans to cross right through the middle of Indigenous Territory and National Park Isiboro Sécure (TIPNIS) is once again generating conflict and protest. Indigenous organizations, TIPNIS inhabitants and their supporters began a new long march on April 27, 2012 from Trinidad to La Paz demanding an end to the road project.

Plans for the 306 kilometer road are the result of an $415 million agreement signed by the Presidents of Bolivia and Brazil in August 2009. The Brazilian company OAS was initially awarded a turnkey contract to build the road in 40 months with financing from the Brazilian National Bank for Economic and Social Development (BNDES).

In October 2011, after a large march of indigenous peoples and protestors arrived in La Paz, President Evo Morales passed a bill declaring the TIPNIS “intangible” or “untouchable”, which was understood by environmental campaigners and indigenous organizations as the final word on the issue.

Categories
Uncategorized

تجارب إطلاق الصواريخ في الهند وباكستان: هل هي لعبة سيطرة أم مجرّد استعراض؟

في التاسع عشر من نيسان /أبريل لعام 2012، أجرت الهند اختباراً ناجحاً [بالعربية] لإطلاق صواريخها (أجني في) البالستية العابرة للقارات [بالعربية]. بصل مداها لأكثر من خمسة آلاف كيلومتر، يجعل “الأجني في” قدرات الصواريخ الهندية تصل بشكل متزايد إلى نفس المستوى مع نظيراتها في الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والصين. قامت الجارة باكستان في الأسبوع التالي بإجراء تجربة ناجحة لإطلاق صواريخها البالستية القادرة على حمل رؤوس نووية، الشاهين 1 اي.

[جميع الروابط بالانجليزية ما لم يذكر غير ذلك]

غطَّت وسائل الإعلام الرئيسية ووسائل الإعلام الإجتماعي معاً هذه التجارب الصاروخية المتتابعة بشكل واسع النطاق. وبالأخص، اشترك مستخدمو الإنترنت في نقاشات على الإنترنت تتعلق بسباق التسلّح المتصاعد في جنوب أسيا وتداعياته على الأمن العام في الإقليم.

بينما كان مستخدمو الإنترنت في أرجاء الهند وباكستان معبئون بالمشاعر القومية ومنهمكين في نقاشات ساخنة تتعلق بتجارب إطلاق الصواريخ المعنية، فقد وجِّه انتقادات حادة في فضاء التدوين الباكستاني على ردّ الولايات المتحدة على تجارب إطلاق الصواريخ الهندية، حيث وصفوه بانه تطبيق “للمعاير المزدوجة”، ياسمين علي، أستاذة جامعية مقيمة في لاهور، كتبت في مدونة باكبوتبورريز:

انطلاق صاروخ أجني في من شاطئ أدهيسى في الهند في 19 نيسان/أبريل لعام 2012. رفعت الصورة بواسطة منظمة أبحاث الدفاع والتطوير الهندية
انطلاق صاروخ أجني في من شاطئ أدهيسى في الهند في 19 نيسان/أبريل لعام 2012. رفعت الصورة بواسطة منظمة أبحاث الدفاع والتطوير الهندية

تكمن الحاجة هنا في دعم بلد ليردع أو ليبدوا وكأنه يردع الصين. الخيار الواضح: الهند. ما تجاهلته الولايات المتحدة تماما في لعبة الهيمنة الإقليمية هذه هو أنه عندما يخرج الجني من القمقم، فانه سيرفض العودة له. ويمكن يوما ما أن ينقلب على السيد ما أن تتحقق أمنيته بالخروج.

على أية حال، فقد شعر قسم من مستخدمي الإنترنت بأن تجارب إطلاق الصواريخ هذه لن تؤدي إلى تصاعد التوترات الأمنية بين الهند وباكستان والصين. أشار جايديب برابهو في مدونته شاترونجا إلى أن سياسة الهند كانت الحصول على “حد أدنى مقبول من الردع” ولم تكن التصعيد بسباق تسلّح، كما نوقش بإفراط في قسم من الإعلام.

وعلّق:

لقد ولَّد إطلاق الصاروخ “أجني في” اللذي يصل مداه إلى الصين، الكثير من النقاشات عن سباق التسلُّح بين الهند والصين وبالتالي بين الهند وباكستان. الإعلام الصيني (وتلميحات من الحكومة) اتخذت استثناءا لهذا، حيث ردَّت بحدة على التجارب واصفةً إياها بالأوهام الهندية عن الصواريخ…لكن ما لم تكن الهند قد تخلَّت عن سياستها القديمة “أم يو دي”(الضرر المتبادل غير المقبول) فإن المحلّلين وبكين قد تسرعوا بالحكم.

راجيش باسرور، زميل متقدم ومنسق برنامج جنوب أسيا في كلية أس. راجارتنام للدراسات الدولية، حاجج بأن إطلاق صاروخ “الأجني في” كان “غير مهم” لأنه لن يغير في قواعد لعبة الردع الهندية في مواجهة الصين.

أشار سكوت بالدوف في مقالة له نشرتها صحيفة كريستيان ساينس مونيتور، إلى سلسلة الأحداث واصفا إياها ب”طقوس عدائية” بين الهند وباكستان، تشكل عادة أكثر منها قلقا أمنيا حقيقيا، خصوصا وأن البلدين كانا يحاولان في الوقت الحالي تطوير راوبط لعلاقات أقوى بينهما.

و كتب:

أتت هذه التجارب بعد اجتماعات غير مسبوقة بين الرئيس الباكستاني أصف علي زارادي ورئيس وزراء الهند مانموهان سنجي في دلهي في وقت مبكر من هذا الشهر، حيث تعهد البلدان خلالها بزيادة التبادلات التجارية وبمكافحة التطرف. بينما بدت هذه التجارب انتكاسة مبكرة، أصبحت الآن نوع من استعراض الرجولة ومنفصلة عن أي مسار سياسي.

لم تكن هنالك تقريبا أي مخاوف أمنية كبيرة عُبّر عنها في وسائل الإعلام الاجتماعية لدول الجوار الأخرى مثل بنغلادش وسيريلانكا.


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Sino-Pakistan Strategic Entente: Implications for Regional Securityfrom the Institute of South Asian Studies.

The India-Pakistan Security Dilemma: Major Issues and Charting a Viable Role for the United Statesfrom the Institute for National Strategic Studies.

Pakistan-US Relations: A Summaryfrom the Congressional Research Service.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.

Categories
Uncategorized

أفريقيا: هل ستتغلب سياسة الشراكة المحلية على لعنة النفط؟

في الأعوام القليلة الماضية، اكتشف العديد من حقول النفط في أماكن متعددة في أنحاء أفريقيا. وإذا كان الذهب الأسود يمثل فرصة للتقدم الاقتصادي، فإن المخاوف القائمة من عدم استفادة السكان المحليين من هذه الموارد – أو حتى اعتبار النفط نقمة عليهم – تدور في بال سكان أفريقيا ما وراء الصحراء بالإضافة إلى الخبراء.

ففي العام 2009، اقترحت نانا أدجو هاكمان، التي تكتب في موقع مودرن غانا، حلاً ممكناً:

من الممارسات المعتادة في الدول التي تصدر الغاز والنفط التفاوض على سياسة الشراكة المحلية مع شركات النفط الدولية المهتمة، كمحاولة لتأمين حصولهم على أكبر حصة ممكنة من النفط والغاز المستخرج. وانتشر ذلك كنتيجة لثبوت الأداء الاقتصادي الضعيف للعديد من الدول الغنية بالموارد بالرغم من ثراء هذه الدول.

موقع نفط طولو بأوغندا. تصوير Conservation Concepts على فليكر تحت رخصة المشاع الابداعي
موقع نفط طولو بأوغندا. تصوير Conservation Concepts على فليكر تحت رخصة المشاع الابداعي

بالنسبة لغانا كمثال:

جزء من الاجراءات المتبعة بالنسبة لانتاج الغاز والنفط في غانا، كان قانون بدأ تطبيقه في أكتوبر / تشرين الأول 2008 باسم قانون الهيئة المنظمة للنفط في غانا (GPRA). (…) ترتبط البنود من 100 إلى 105 بحصة الشريك المحلي، خاصة مع وجود شركة النفط الخاصة بالدولة، ووجود البضائع والخدمات بالنسبة للموردين المحليين، بالإضافة إلى توظيف وتدريب مواطني غانا.

امتد تطبيق سياسة الشراكة المحلية في غانا امتد في 2010، ولكنه يظل في احتياج إلى الموافقة البرلمانية. وتعتبر هذه الموافقة من الأهمية بمكان، وذلك لاحتياج مواطنو غانا المتزايدين إلى التوظيف.

وتعليقاً على مقالة بعنوان ‘شباب غاضب على هروب الوظائف في صناعة النفط‘، تكتب كريستيان بادجلي:

يجلب النفط الكثير من المال بالطبع، وبناء على هذا تتطلع الآمال إلى الكثير من الوظائف المرموقة، ذات الرواتب العالية. ومشكلة هذه الصناعة – على الأقل في دولة مثل غانا – لم تتيح فرص عمل كثيرة. (…) ويجب أن ننتظر للتفاصيل التي ستذكرها الحكومة حول زيادة المشاركة المحلية، وهو موضوع يسهل الكلام فيه عن العمل على حله. هناك العديد من المشاكل التي تنتظر الحكومة في هذا المجال – التدريب، التعليم، الحصص، قواعد العمل، الجزاءات، الضرائب بالإضافة إلى الحوافز.

في أوغندا، تجري نفس الحملة لزيادة حصة الشراكة المحلية، كما يشرحها موقع In2EastAfrica (داخل شرق أفريقيا):

تريد أوغندا شراكة محلية قوية بالنسبة لصناعة النفط والغاز حتى تعطي الفرصة لمواطنيها لاكتساب المهارات بالإضافة إلى زيادة تنافسية توريدها. ويعتبر هذا المضوع محاولة لتجنب سلبيات الأرباح بالإضافة إلى لعنة هذا المورد (الغاز والنفط).

بالطبع فإن تجنب لعنة النفط مهمة جداً لأوغندا، خاصة إن ساعد ذلك على منع مشاكل مثل ظهور أمثال جوزيف كوني. فالنفط اكتشف في البداية في المناطق الشمالية الغربية، على الحدود مع جمهورية الكونجو الديموقراطية، مسرح 30 عام من عمليات الصراع مع زعيم جيش الرب. من الممكن أن تجلب سياسة الشراكة المحلية الوظائف للمجتمع المحلي وتجنيبه خيار الحرب.

وبالنسبة إلى كينيا، حيث اكتشف النفط حديثاً هذا العام، فإن شبكة التنمية المحلية في أفريقيا تسأل على تويتر:

كيف تسير المباحثات حول موضوع الشراكة المحلية في غانا بالنسبة لقطاع النفط والغاز؟ تستطيع كينيا التعلم من خبرة غانا بعد الاكتشافات المؤخرة.

أضاف جونثر شولز، أستاذ الاقتصاد في جامعة فرايبرج بألمانيا، وجهة نظر أخرى على مدونة البنك الدولي:

إن أكبر – إن لم يكن الأكثر الأهمية – تحدي هو بناء مؤسسات جيدة والحفاظ عليها. (…) وستكون الشفافية أفضل ضمان للمحاسبية. إذا عرف الكينيون بالضبط كم المستخرج من النفط، وكم تدفع شركات النفط، فإن ذلك سيكون خطوة كبيرة في الاتجاه الصحيح. (…) وسيلعب المجتمع المدني والصناعي الكيني، خاصة في مجال تقنيات المعلومات، دوراً قوياً في مراقبة أرباح النفط ووضع الحلول لكيفية الإنفاق من هذه الأرباح أيضاً. وبذلك تتحول نقمة النفط إلى نعمة.


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Oil for Uganda -or Ugandans? Can Cash Transfers Prevent the Resource Curse?from the Center for Global Development.

Oil to Cash: Fighting the Resource Curse Through Cash Transfersfrom the Center for Global Development.

Averting the Resource Curse in Ghana: The Need for Accountabilityfrom the Ghana Center for Democratic Development.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.

Categories
Uncategorized

África: ¿Evitaran las Políticas de Contenido Local la Maldición del Petróleo?

En los últimos años, grandes reservas de petróleo se han descubierto en varios lugares de África. Si este “oro negro” representa una oportunidad para el crecimiento económico, el temor de que la bonanza pueda no beneficiar a las poblaciones locales – y tal vez hasta convertirse en una maldición – es compartida por los ciudadanos subsaharianos africanos y expertos [en] por igual.

En 2009, Nana Adjoa Hackman [en] de Modern Ghana [en] sugirió una posible solución:

“Es una práctica común para los países productores de gas y petróleo negociar acuerdos de contenido local con las petroleras internacionales interesadas en un intento de asegurar para el país una mayor cuota del valor de los proyectos de gas y petróleo. Esta tendencia ha surgido como consecuencia del conocimiento de los malos resultados económicos de muchos países ricos en recursos a pesar de su enorme riqueza.”

Tullow oil camp, Uganda. Image by Conservation Concepts on Flickr (CC BY 2.0).
Campo petrolero Tullow, Uganda. Imagen de Conservation Concepts en Flickr (CC BY 2.0).

Tomando el ejemplo de Ghana, explica:

“Como parte de las medidas tomadas para poner en marcha el marco de producción de gas y petróleo de Ghana, un proyecto de ley autorizaba la Autoridad Reguladora de Petróleo de Ghana (GPRA), el proyecto de ley fue publicado en octubre de 2008. (…) Las secciones 100 a 105, inclusive, del proyecto tienen que ver con la promoción de contenido local, en concreto, la participación de la empresa petrolera estatal, la provisión de bienes y servicios por parte de empresarios locales, así como el empleo y entrenamientos de los ciudadanos de Ghana.”

La adopción del marco de política de contenido local en Ghana continuó en 2010 [en], sin embargo, aún está pendiente la aprobación [en] parlamentaria. Esto último es ahora más urgente que nunca, pues la búsqueda de empleo es una preocupación para un número creciente de ciudadanos de Ghana.

Comentando sobre un artículo titulado ‘La juventud enojada por los esquivos empleos de la industria petrolera‘ [en], Christiane Badgley escribe [en]:

“El petróleo trae enormes cantidades de dinero, por supuesto, y junto con eso, las expectativas de muchos empleos bien remunerados. El problema es que la industria – al menos tal como existe en Ghana ahora – no genera mucho trabajo. (…) Vamos a tener que esperar para obtener detalles sobre cómo el gobierno intenta aumentar el contenido y la participación local, cosa que es más fácil decir que hacer. Capacitación, educación, cuotas, regulaciones, sanciones, impuestos, incentivos – el gobierno tiene múltiples opciones para abordar la cuestión.”

En Uganda se está haciendo el mismo movimiento hacia la adopción de una política de contenido local, tal como se explica en el sitio web In2EastAfrica [en]:

Uganda [en] quiere un fuerte contenido local en la naciente industria del gas y petróleo para que sus ciudadanos provean mano de obra calificada y una oferta competitiva. Esto va en un intento de garantizar la difusión de los ingresos hacia abajo, evitando la maldición de los recursos.”

De hecho, evitar la maldición del petróleo es importante para Uganda, sobre todo si ayuda a prevenir la aparición de otros personajes como Joseph Kony. Después de todo, el petróleo, fue descubierto en el noroeste, cerca de la frontera con la República Democrática del Congo, el epicentro del conflicto de 30 años encabezado por el jefe del Ejército de Resistencia del Señor. Se espera que una política de contenido local cree empleo para las poblaciones locales y los aparte del camino de la guerra.

En el caso de Kenia, donde se encontró petróleo a principios de este año, la Red de Desarrollo Local de África [en] pregunta en Twitter:

@ledna: ¿Cuán lejos ha ido en #Ghana la discusión de “contenido local” para el sector del gas y petróleo? #Kenya (acaba de encontrar petróleo) podría aprender de eso

Günther Schulze, profesor de economía en la Universidad de Freiburg, Alemania, añade otra perspectiva en el blog del Banco Mundial [en]:

“El mayor, pero más importante desafío, es construir y mantener buenas instituciones. (…) La transparencia será la palanca más poderosa para la rendición de cuentas. Si los kenianos saben exactamente cuánto petróleo se está produciendo, cuánto pagan en regalías las compañías petroleras, esto ya sería un gran paso en la dirección correcta. (…) La fuerte sociedad civil e industrias creativas de Kenia, especialmente las TIC, pueden desempeñar un papel importante en el control de los flujos de ingresos del petróleo y proponer soluciones sobre cómo gastar bien el dinero. Entonces la maldición de los recursos se puede convertir en una bendición.”


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Oil for Uganda -or Ugandans? Can Cash Transfers Prevent the Resource Curse?from the Center for Global Development.

Oil to Cash: Fighting the Resource Curse Through Cash Transfersfrom the Center for Global Development.

Averting the Resource Curse in Ghana: The Need for Accountabilityfrom the Ghana Center for Democratic Development.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.

 

Categories
Uncategorized

Afrique : Les Politiques de Contenu Local Contribueront-Elles à Éviter la Malédiction du Pétrole ?

Ces dernières années, d’importantes réserves de pétrole ont été découvertes en différents lieux d’Afrique. Si cet “or noir” représente bien une opportunité de croissance économique, les citoyens de l’Afrique subsaharienne tout autant que les experts partagent les mêmes craintes : que les retombées pétrolières ne profitent pas aux populations locales et, plus grave encore, que le pétrole ne devienne véritablement une malédiction.

En 2009, Nana Adjoa Hackman du journal en ligne Modern Ghana suggérait une solution possible :

“Il est courant que les pays producteurs de gaz et de pétrole négocient des accords de contenu local avec les compagnies pétrolières internationales intéressées afin de s’assurer d’une part financière plus élevée dans les projets gaziers et pétroliers. Cette tendance résulte de la prise de conscience par les pays riches en ressources de leurs faibles performances économiques en dépit de leurs immenses richesses.”

Tullow oil camp, Uganda. Image by Conservation Concepts on Flickr (CC BY 2.0).Site pétrolier de la compagnie pétrolière Tullow en Ouganda. Photo de Conservation Concepts sur Flickr (CC BY 2.0).

Prenant pour exemple le Ghana, elle explique ceci :

“Parmi les mesures prises pour mettre en place un plan de production de gaz et de pétrole, un projet de loi intitulé “Projet de loi pour la mise en place d’une autorité de régulation du pétrole ghanéen” (GPRA) a été publié en octobre 2008. (…) Les sections 100 à 105 inclue de ce projet de loi traite de la promotion du contenu local mais plus particulièrement de l’implication de la compagnie pétrolière nationale, de la fourniture de biens et de services par les entrepreneurs locaux tout autant que de l’emploi et de la formation des Ghanéens.”

En 2010, un programme politique de contenu local a été adopté par le Ghana mais il doit encore être approuvé par le Parlement. Ce programme est à présent plus urgent que jamais car trouver un emploi est la préoccupation majeure d’un nombre toujours croissant de Ghanéens.

Commentant un article intitulé Youth Angry-Over Elusive Jobs In Oil Industry (Emplois inaccessibles dans l’industrie pétrolière : la colère de la jeunesse), Christiane Badgley écrit :

“Le pétrole rapporte quantité d’argent et entraîne chez beaucoup, bien sûr, une forte attente en termes d’emplois bien rémunérés. Le problème, c’est que cette industrie – du moins telle qu’elle existe actuellement au Ghana – ne génère pas beaucoup de travail. (…) Il nous faut attendre d’avoir plus de détails sur la manière dont le gouvernement pense étoffer le contenu local et augmenter sa participation, ce qui est chose plus facile à dire qu’à faire. Formation, éducation, quotas, régulation, amendes, impôts, incitations sont les différentes options dont dispose le gouvernement dans le traitement de cette question.”

L’Ouganda est en train d’effectuer la même démarche, à savoir l’adoption d’une politique de contenu local, ainsi que l’a expliqué le site In2EastAfrica :

“L’Ouganda veut une politique de contenu local forte dans ce contexte industriel naissant d’exploitation de gaz et de pétrole afin que ses citoyens gagnent en qualification et en compétitivité. Il essaie ainsi de s’assurer des retombées en termes de revenus et d’éviter la malédiction du pétrole.”

En effet, éviter la malédiction du pétrole est chose importante en Ouganda, notamment si cela peut contribuer à empêcher l’émergence de nouvelles figures à l’image de Joseph Kony [en français]. Le pétrole a, après tout, été découvert dans le nord-ouest, près de la frontière de la République démocratique du Congo, épicentre justement d’un conflit qui a duré 30 ans et a été mené par ce même Joseph Kony, chef de l’Armée de Résistance du Seigneur. Une politique de contenu local pourrait donc créer de l’emploi pour les populations locales et les détourner du sentier de la guerre.

Pour ce qui est du Kenya, où du pétrole a été trouvé en tout début de cette année, le réseau social Local Development Network of Africa (Réseau de développement local de l’Afrique) demande sur Twitter :

@ledna : Jusqu’où sont allées les discussions sur le “contenu local” en matière de gaz et de pétrole au #Ghana “? Ceci pourrait être instructif pour le #Kenya qui vient juste de trouver du pétrole.

Günther Schulze, professeur d’économie à l’Université de Fribourg en Allemagne, ajoute une autre perspective sur World Bank blog, le blog de la Banque mondiale :

“Le plus grand défi – mais assurément le plus important – est de construire et de conserver de bonnes institutions. (…) La transparence sera le levier le plus puissant pour rendre des comptes. Si les Kenyans connaissent avec exactitude la quantité de pétrole produite, le montant des royalties payées par les compagnies pétrolières, ce sera alors déjà un pas important dans la bonne direction. (…) La puissante société civile du Kenya et les secteurs de la création, en particulier dans le domaine des Technologies de l’Information et de la Communication, peuvent jouer un rôle important dans le contrôle des flux de revenus pétroliers et proposer des solutions sur comment bien dépenser l’argent. Si cette ressource naturelle qu’est le pétrole peut s’avérer être une vraie malédiction, peut-être pourrait-elle alors se transformer en une bénédiction.”


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Oil for Uganda -or Ugandans? Can Cash Transfers Prevent the Resource Curse?from the Center for Global Development.

Oil to Cash: Fighting the Resource Curse Through Cash Transfersfrom the Center for Global Development.

Averting the Resource Curse in Ghana: The Need for Accountabilityfrom the Ghana Center for Democratic Development.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.