Categories
Uncategorized

Putin’s Plans Lack Plausibility: The future president writes alot but says very little

Arrow sign on a street. Image by pat00139/Flickr.

President-to-be Vladimir Putin has outlined his plans for Russia in a series of newspaper articles. The real question, however, is not what should be done but how the goals can be achieved. This question remains unanswered even after reading through Putin’s articles.

Nowadays it is common to think that Russia is already living according to new rules – although no one is able to clearly articulate what those rules are. The change is visible, however. Take, for example, the ‘Putin Plan’ – a collection of texts that served as the unofficial electoral programme in the previous presidential elections. Few people actually read anything written in that plan, yet everyone remembers the billboards that dominated the political landscape from the smallest village to the biggest cities four years ago.

This time around, Putin’s plans have been presented to the electorate in the form of newspaper articles published in the leading Russian newspapers from January through February 2012. Although Putin is expected to win the March elections, what is at stake in the campaign is the legitimacy of his third presidential term. The article writing is, of course, entirely different from holding free and fair elections, but by engaging with the public outside of the usual realm of state television, the current Prime Minister is signalling that he has got his act together; and what is more, that he has answers to the pressing questions on the future of Russia.

Categories
Uncategorized

The Deal and the Rocket: Understanding North Korea’s “Inconsistency”

North Korean soldier on tank saluting, courtesy of NOS Nieuws/Flickr

It is becoming all too common for North Korea to engage in provocative behavior in order to grab international attention. This time around though, the announcement by North Korea on March 16, 2012, to conduct a satellite launch seemed to catch the Obama administration particularly off guard. For the United States, this latest provocation went completely against the spirit of the Leap Day Deal agreed to only two weeks before in which North Korea would freeze its uranium enrichment activities and place a moratorium on further missile and nuclear tests in exchange for U.S. humanitarian assistance.

While this satellite launch could be expected for a country committed to military-first politics and in the context of the celebrations for the centenary of the birth of Kim Il-sung, the pursuit of the Leap Day Deal comes across as a redundant effort. Following the satellite launch, reports are now emerging that North Korea will conduct a nuclear test which will have further implications. Given that the satellite launch and a nuclear test would scupper any agreement with the United States, why did North Korea bother to show up and negotiate the deal?

Categories
Uncategorized

الصين: هل أصبح إعلام المواطن تحدياً للحكومة؟

بو تشيلاي، سياسي صيني، على هيئة إيخاروس، من شخصيات الأساطير اليونانية، الذي أراد الاقتراب من الشمس بجناحين من شمع. المصدر: موقع beijingcream.com
بو تشيلاي، سياسي صيني، على هيئة إيخاروس، من شخصيات الأساطير اليونانية، الذي أراد الاقتراب من الشمس بجناحين من شمع. المصدر: موقع beijingcream.com

الصراع السياسي، القتل، الفساد، الجاسوسية، الأزمات الدبلوماسية – عوامل في سقوط بو تشيلاي، السياسي الصيني البارز. وبالرغم من سياسة حجب المعلومات في الصين، فإن المناقشات على الشبكات الاجتماعية جعلت الإعلام الدولي يشنف آذانه.

أثناء تداول السلطة المعتاد في الحزب الشيوعي الصيني في أكتوبر 2012 – والذي يحدث كل 10 أعوام – ظهرت قضية تشيلاي بو على الصفحة الأولى في معظم وسائل الإعلام المحلية والدولية. وكانت المناقشات حامية حول دور إعلام المواطن في عدم قدرة الحكومة على إخفاء القضية عن الأنظار. ولكن يجب أن نعترف أن الحكومة استفادت من الشبكات الاجتماعية لصالحها. هل فعلاً أرادت الحكومة الصينية إخفاء قضية بو تشيلاي؟ هل فعلاً كان الإعلام الجتماعي تحدياً لقدرة الحكومة على التحكم بالمعلومات؟ عدم وجود الشفافية في الحياة السياسية الصينية يجعل الإجابة على هذا السؤال مستحيل. ولكن الأسئلة تستحق التفكير فيها.

دعونا نلخص دور الإعلام الاجتماعي الصيني الكبير في تحدي قدرة الحكومة الصينية على التحكم ومنع المعلومات.

فبراير 2012

1. بداية، تنتشر الإشاعات

وانج ليجون، نائب رئيس بلدية تشونقينج، يختفي من وظيفته. وبالرغم من سياسة الحجب، فإن الإشاعات حول هذا الموضوع ظهرت جلية في كل أنحاء مواقع التدوين المصغر في الصين. تقول الإشاعة أن وانج حاول اللجوء السياسي إلى قنصلية الولايات المتحدة بعد خلاف مع بو تشيلاي، السياسي البارز بالحزب. وربما انتقد وانج تورد بو في مقتل رجل الأعمال البريطاني نيل هايوود.

2. العلاج بالعطلة.

ظهرت رسالة رسمية في موقع سينا ويبو – الشبيه بتويتر – تقول أن وانج لا يمارس أعماله بصورة مؤقتة “للعلاج بالعطلة“. وأصبح هذا المصطلح تعبيراً ساخراً منتشراً على الإنترنت الصيني.

3. أين الحجب؟

أكدت الحكومة الصينية دخول وانج القنصلية الأمريكية في بيان على موقع سينا ويبو، حيث سارع نشطاء الإنترنت في مشاركتها بكثافة. فماكينة الحجب لم تسمح بتداول المعلومات ومناقشتها فقط، بل دعمتها، مما أثار الشكوك. يكتب C. Custer، الذي يدون على موقع ChinaGeeks:

في هذه اللحظة، فمرة أخرى يظهر وانج على قائمة المواضيع الأكثر انتشاراً على سينا ويبو مرتين […] والبحث عن “وانج ليجون” (بدون أخطاء) ليس محجوباً. من الواضح أن سينا لا يرغبون في حجب هذه القصة بالمرة، وبالتالي يظهر السؤال، هل يوجد أحد في موقع سينا يريد تدمير يو تشيلاي؟

مارس 2012

4. تأكيد الإشاعات الأولية

وكالة الأنباء الرسمية تسين هوا أصدرت بيانين: إقالة وانج من منصبه وإقالة بو تشيلاي من منصبه أمين للحزب في تشونقن وتعيين تسانج ديجيانج مكانه. مع تقرير آخر يؤكد أن وانج بالفعل طلب اللجوء السياسي في القنصلية الأمريكية.

5. الدفعة الثانية من الإشاعات

وفي أثناء المناقشات العامة حول التطير السياسي لبو، انتشرت بعض الإشاعات عن إنقلاب عسكري في بكين وحصول مواجهات بين الرئيس الصيني هو جينتاو ووين جيباو من جانب، وتسو يونجكانج، الذي يساند بو، من جانب آخر.

6. الكلام عن الانقلاب يوقظ الجدار الناري الأعظم

تقوم مواقع التدوين المصغر مثل سينا ويبو وتنسنت ويبو بحجب عمليات البحث. وبعد أيام من الحجب، أغارت الحكومة على وسائل الإعلام الاجتماعي. فتعتقل 6 أشخاص وتغلق 16 موقعاً بتهمة “نشر إشاعات على الإنترنت أدت إلى بلبلة النظام العام وتهديد السلام الاجتماعي، مما يستحق العقاب”، في تفرير لتسينهوا. نفس التقرير يذكر أن هناك انتقادات وعقوبات على موقع سينا ويبو وتينسينت ويبو بناء على ذلك. علق الموقعين التعليقات لمدة 3 أيام.

أبريل 2012

7. تحول الإشاعات إلى حقائق

في 10 أبريل / نيسان، أصدر تسينهوا بيانين منفصلين: إقالة بو من منصبه في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني رداً على “انتهاكات حادة للنظام”، ولدور زوجته المزعوم في مقتل رجل الأعمال البريطاني نيل هايوود بدوافع “المنافسة الاقتصادية”.

لم يستقف مستخدمي الإنترنت من صدمتهم، فالإشاعات التي انت تملأ الإنترنت في الشهور الماضية أصبحت في الصفحات الأولى في الجرائد الرسمية.

يذكر جنيج جاو، الذي يكتب في مدونة وزارة توفو:

يكتب تزان تسينشينج، مستخدم ويبو، “لقد اتبعنا الأوامر العليا ألا نصدق أو ننشر الإشاعات. ولكن اليوم، أصبحت الإشاعة حقيقة! لا أستطيع التفكير جيداً، هل أصدق أم لا أصدق؟ هذا هو السؤال!

اكتشف 550 مليون مستخدم للتدوين المصغر في الصين خدعة لوي الحقائق. حيث الإشاعات على الإنترنت تصبح حقيقة في نهاية الأمر، حقيقة تؤكدها البيانات من وسائل الإعلام الرسمية التي تحجب وتشيطن المعلومات تحت شعار الانسجام المجتمعي.

8. الصراع السياسي والفساد

تصر الحكومة أن سقوط بو عبارة عن معركة ناجحة ضد الفساد وأنه لا علاقة له بالصراع السياسي. وبينما تتكشف تفاصيل ثراء عائلة بو، تتصاعد سخونة النقاشات حول ثورات أعضاء الحزب. وأثناء طغيان النقاشات حول الفساد، تنجح الحكومة في إدارة الحوار وتجنب النقاط الحساسة حول الصراع السياسي.

يوضح جينج جاو وجهة نظره:

ولكن هناك على الأقل نقطة واحدة متأكد منها. وهو أن قبل وجود الإعلام الاجتماعي، لم يكن على الحكومة أبداً إصدار توضيحات للشعب. […] ولكن اليوم، مع وجود عشرات الملايين من الصينيين على سينا ويبو، قليل من الثرثرة السياسية يمكنها أن تزيد وتتحول إلى ‘لى صوت مسموع للآلاف قبل حضور شرطة الإنترنت.

يلعب الإعلام الاجتماعي دوراً كبيراً لدعم المناقشات العامة في الصين عبر كسر القواعد الحكومية المعتادة لكسر المعتاد. ولكن من الواضح أن الحكومة الصينية أثبتت أن لديها الخبرة الكافية لللعب بسياسة الحجب، تسريب أو منع المعلومات عندما تريد تحويل مسار الرأي العام. من الفائز هنا؟ هل فعلاً يغتبر الإعلام الاجتماعي في الصين تحدياً لقدرة الحكومة الصينية على التحكم في مسار المعلومات؟

 

(Translation by Mohamed ElGohary)


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Lessons from 2011: The New Media Revolution is a Strategic Assetfrom the Institute for Defense Studies and Analyses.

Communist Party of China @ 90: An analysisfrom the Institute of Peace and Conflict Studies.

 The Arab Spring and Democratizing Chinafrom the East Asia Institute.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.

Categories
Uncategorized

Chine : Dans la Saga Bo Xilai, les Médias Sociaux ont-ils Défié le Pouvoir ?

Bo Xilai portrayed as Greek mythology character Icarus, who tried to fly too close to the sun with a set of wings made from wax. Source: Beijing Cream.
Bo Xilai représenté en Icare, personnage de la mythologie grecque qui tenta de voler trop près du soleil avec des ailes de cire. Source : Beijing Cream.

Conflit politique, meurtre, corruption, espionnage et conflit diplomatique : la chute de Bo Xilai des rangs de l’élite du Parti communiste chinois (PCC) s’est avérée être une histoire à plusieurs facettes. L’affaire Bo Xilai est également un bon exemple du rôle perturbateur des médias sociaux aujourd’hui en Chine. En dépit de la censure, les discussions sur les réseaux sociaux ont attiré l’attention des médias internationaux.

Avec l’élection du prochain président de la république [pdf] prévue pour octobre 2012, après 10 ans (deux mandats) de présidence de Hu Jintao, le cas de Bo Xilai a fait la Une des médias chinois et étrangers. Il a été beaucoup dit que les médias sociaux avaient rendu impossible pour le gouvernement de garder l’histoire secrète. Cependant, les autorités ont également su tirer parti de ces médias sociaux. Le gouvernement chinois a-t-il vraiment voulu cacher l’affaire Bo Xilai ? Les médias sociaux ont-ils réellement mis en difficulté le système de contrôle des informations ? L’opacité de la politique chinoise nous empêche de répondre à ces questions, mais il est intéressant de se les poser.

Récapitulons le rôle des médias sociaux chinois dans cette affaire, et voyons s’ils ont pu jouer un rôle déterminant en forçant la divulgation des informations et en contestant le contrôle des informations par le gouvernement.

Février 2012

1. Les premières rumeurs se répandent

Wang Lijun, vice-maire de Chonqing, disparait de son poste. Malgré la censure, les spéculations sur les raisons de ce départ vont bon train sur les micro-blogs chinois. Selon la rumeur, Wang aurait demandé l’asile politique au consulat des États-Unis après être tombé en disgrâce aux yeux du puissant secrétaire local du parti, Bo Xilai, qui aspirait à de hautes fonctions. Wang aurait dénoncé l’implication de Bo Xilai dans le meurtre de Neil Heywood, un homme d’affaires britannique.

2. Des “vacances thérapeutiques”

Selon une déclaration officielle sur Sina Weibo [fr], un équivalent chinois de Twitter, Wang aurait été temporairement écarté de son poste pour des “vacances thérapeutiques”. Cette formulation est devenue un mème ironique sur le Net chinois.

3. Que fait la censure ?

Dans un post publié sur Sina Weibo que les internautes se sont empressés de rediffuser, le gouvernement chinois confirme que Wang s’est rendu au consulat des États-Unis. Les discussions en ligne sont non seulement autorisées, mais également alimentées par les autorités, attisant une certaine suspicion chez les internautes. Le blogueur C. Custer, du site ChinaGeeks, écrit :

En ce moment, Wang apparait deux fois sur la liste des sujets les plus discutés sur Sina Weibo. […] Les recherches sur “Wang Lijun” (orthographié correctement) ne sont pas censurées. Sina ne cherche pas du tout à étouffer cette histoire. Ce qui m’amène à me poser cette question : cherche-t-on à détruire Bo Xilai ?

Mars 2012

4. Les premières rumeurs confirmées

L’agence de presse officielle Xinhua fait un double communiqué : Wang a été suspendu de son poste et Bo Xilai a a été remplacé par Zhang Dejiang comme secrétaire du parti pour la ville de Chongqing. Un autre article confirme que Wang a fait une demande d’asile politique auprès du consulat des États-Unis.

5. Deuxième vague de rumeurs

Parmi les discussions agitées sur l’élimination politique de Bo Xilai, des rumeurs d’un coup d’état à Pékin se répandent en ligne ainsi que celles d’une confrontation entre le président Hu Jintao et le Premier ministre Wen Jiabao d’un côté, et le défenseur de Bo Xilai, Zhou Yongkan, de l’autre.

6. Les discussions sur un possible coup d’état réveillent la « grande muraille pare-feu »

Les sites de micro-blogging Sina Weibo et Tencent Weibo bloquent la recherche par mot-clés. Plusieurs jours après ce blocage, le gouvernement s’en prend aux médias sociaux. Xinhua rapporte que six personnes ont été arrêtées et 16 sites internet fermés pour avoir “répandu des rumeurs en ligne perturbant sérieusement l’ordre public, minant la stabilité sociale et méritant une sanction”. Selon le même article, Sina Weibo et Tencent Weibo ont été “réprimandés et sanctionnés en conséquence”. Les deux sites ont bloqué les commentaires pendant trois jours.

Avril 2012

7. La rumeur devient réalité

Le 10 avril, Xinhua annonce deux informations : celle de la démission de Bo Xilai de son poste au comité central du Parti communiste pour “manquements graves à la discipline”, et celle de l’implication présumée de sa femme dans le meurtre de l’homme d’affaires britannique Neil Heywood, suite à des conflits d’intérêts économiques.

Les internautes n’en reviennent pas. Les rumeurs qui avaient envahi internet les mois précédents se retrouvent soudainement en Une de tous les journaux officiels. Jing Gao, du blog Ministry of Tofu, écrit :

Zhang Xingsheng a écrit sur Weibo : “Nous avions suivi les instructions venues d’en haut qui nous disaient de ne jamais croire ou répandre une rumeur. Mais aujourd’hui, la rumeur est devenue la vérité ! Je ne sais plus que penser, faut-il y croire ou non ? Bonne question !”

Les 550 millions d’utilisateurs de micro-blogs chinois viennent d’être témoins d’une stratégie à rebondissements de contrôle de l’information. Les rumeurs qui circulaient en ligne sont devenues du jour au lendemain la vérité officielle, confirmées par les mêmes médias officiels qui les censuraient et les « diabolisaient » au nom de l’harmonie sociale.

8. Conflit politique et corruption

Le gouvernement maintient que la chute de Bo Xilai résulte de la lutte contre la corruption et n’a rien à voir avec un conflit politique. Avec les révélations sur la fortune de la famille de Bo Xilai, les discussions s’échauffent autour de l’enrichissement des dirigeants du parti. Le débat sur la corruption faisant rage dans la presse, le gouvernement tente d’écarter la discussion du sujet sensible que représentent les querelles politiques.

Une fois de plus, Jing Gao remarque :

Une chose est certaine. Avant l’avènement des médias sociaux, le gouvernement ne devait pas d’explications au peuple. […] Aujourd’hui, avec des dizaines de millions de Chinois actifs sur Sina Weibo, le murmure des commérages politiques s’est amplifié et est entendu par des milliers de personnes avant même que la police de l’internet n’arrive.

Les médias sociaux jouent un rôle important en Chine en encourageant la discussion publique, en empêchant la dissimulation. Cependant, le gouvernement sait très bien jouer avec la censure, la divulgation ou le blocage des informations pour manipuler l’opinion publique. Qui sort vainqueur de ce bras de fer ? Les médias sociaux chinois mettent-ils vraiment à l’épreuve le système de contrôle des informations ?

 


For further information on the topic, please view the following publications from our partners:

Lessons from 2011: The New Media Revolution is a Strategic Assetfrom the Institute for Defense Studies and Analyses.

Communist Party of China @ 90: An analysisfrom the Institute of Peace and Conflict Studies.

 The Arab Spring and Democratizing Chinafrom the East Asia Institute.


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Security Watch and Editorial Plan.


Categories
Uncategorized

Putin’s Next Term

Photograph from the World Press Photo 2008 World Tour in Moscow. Image by firdaus omar/Flickr.

There are those, not least in the West, who hope or even suppose that Vladimir Putin’s reincarnation on 7 May as President of Russia will mean a fresh start.

On the face of it, he is well placed to make one. The new Duma is structured for subservience, the Russian economy is doing pretty well, and the protest movement has lost the momentum it enjoyed from December 2011 to March this year. Putin’s personal dominance over the small group of his associates that rule the country has been reinforced.

That also means of course that his answerability for the future course of events has increased too. It would be unusual for any man embarking on what in effect is his fourth term of office to change his underlying ideas. Dimitry Medvedev, who used a different vocabulary, has been set aside as a tame Prime Minister in waiting. It is probable that the next administration President Putin sponsors will for the most part be a reshuffle of well-used cards. Putin’s campaign offering was stability, not change.