Combating Blackbeard: How to Reduce Maritime Piracy in Somalia

Royal Marines on Counter Piracy Operations Near Somalia
Royal Marines on Counter Piracy Operations Near Somalia. Photo: UK Ministry of Defence/flickr.

The piracy problem

According to data gathered by the International Maritime Bureau, (attempted) piracy was reported in 77 countries in the period 1998­–2009. However, the intensity of the piracy problem varies significantly and the number of pirate hotspots is limited. Countries considered notable piracy hotspots include Bangladesh, India, Indonesia, Nigeria and, most importantly, Somalia.

Since 2005, around 200 ships have been hijacked and held for ransom by Somali pirates. If we consider that each of these ships has a crew of 20, this means that up to 4000 sailors have been taken hostage. Pirates have therefore had a great impact on the level of security in the Horn of Africa and there is some evidence that they have affected both the cost and quantity of shipping through the region.

What do the Swiss Really Think of Their International Neutrality?

Bundeshaus in Bern
The Swiss ‘Bundeshaus’ in Berne. Photo: Lorenz Ammon/flickr.

Every year the Center for Security Studies and the Military Academy at the Swiss Federal Institute of Technology, Zurich (ETH) conduct a survey to determine the Swiss electorate’s attitudes toward a variety of Swiss-specific foreign, security and defense policy issues. This year, 1,200 people were surveyed and the results are now available here. Those who are familiar with these types of surveys might wonder whether the Sicherheit 2013 is as potentially dry as other statistics-laden reports. Nothing could be further from the truth. Since Swiss democracy is a uniquely direct and fully consensual form of political self-organization, what the survey actually contains is high drama – i.e., the drama of a people struggling to define their beliefs, values and very identity over time. And although some of these intangibles may wax and wane in importance, others remain at the core of what it means to be a citizen and what obligations citizens owe their country and beyond. In the case of the Swiss, their attitudes toward neutrality, hard power and conscription are indeed at the center of their ‘Swissness’.  In today’s blog, we’d like to provide a thumbnail sketch of how the people of this small multi-lingual country have viewed one of these three areas over time.

Categories
CSS Blog

Mediation Perspectives: Six Women Building Peace in Myanmar

Three women engaged in peacebuilding in Myanmar
Three women engaged in peacebuilding in Myanmar, here during a training session on peace negotiations by swisspeace and the Shalom Foundation in Yangon, Myanmar, in October 2012. Photo: Rachel Gasser.

When we think of efforts to bring peace to Myanmar, the main picture most of us have in mind is that of Aung San Suu Kyi. Even if today she is still an essential element of the Myanmar transition, the road to peace and democracy is paved by many other female characters whose faces are less familiar to us.

At the Negotiating Table

As in many other contexts around the world, it is mainly men who sit on both sides of Myanmar’s negotiating table. However, the recent dialogue between the government and the Karen National Union (KNU) was an exception in that it was the first time talks were headed by a woman: Naw Zaporah Sein, the current Vice-Chairman of the KNU. In addition to the head of the delegation, several members of the KNU peace negotiation team are also women, among them an influential legal expert. Additionally, several women sit in the negotiation room as observers and provide feedback to both sides after negotiations.

أوباما والعقبة الروسية

Obama and Putin
Obama and Putin at the G20 summit in Los Cabos, Mexico, in June 2012. Photo: US Government/The White House.

موسكو ــ في خطاب ألقاه مؤخراً في برلين، أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما على التزامه بنزع السلاح النووي، واقترح خطوات جديدة لتحقيق ذلك الهدف. ولكن روسيا أوضحت أنها لا تخطط لمواصلة المزيد من التخفيضات لترسانتها النووية في أي وقت قريب.

في هذا الخطاب ــ الذي ألقي بعد ما يقرب من خمسين عاماً بعد خطاب الرئيس جون ف. كينيدي الذي تناول فيه المدينة المقسمة آنذاك، مؤكِداً على قيمة الحد من التسلح بين الخصوم ــ أعلن أوباما أن الولايات المتحدة على استعداد لخفض ترسانتها النووية بمقدار الثلث. كما اقترح أوباما إجراء تخفيضات كبيرة في عدد الأسلحة النووية التكتيكية المنتشرة في أوروبا. وعلاوة على ذلك، وجه أوباما الدعوة إلى المجتمع الدولي لتجديد جهوده الرامية إلى منع إيران وكوريا الشمالية من إنتاج الأسلحة النووية؛ وإدخال معاهدة حظر التجارب النووية الشاملة وأيضاً معاهدة وقف إنتاج المواد الانشطارية المقترحة حيز التنفيذ؛ وجعل الطاقة النووية أكثر أمانا.

قبل ثلاث سنوات، بدا الأمر وكأن روسيا تشارك أوباما طموحه إلى تجاوز المواقف النووية التي كانت سائدة خلال الحرب الباردة، حيث اتفق البلدان على خفض أسلحتهما المنشورة إلى 1550 كجزء من معاهدة خفض الأسلحة الاستراتيجية الجديدة (ستارت). والواقع أن روسيا تعتبر معاهدة ستارت الجديدة “معياراً ذهبيا” يستند إلى مبادئ أساسية ــ تخفيضات متواضعة ومتوازنة على مدى فترة زمنية طويلة، وتدابير كافية ولكنها غير مفرطة للتحقق، والاعتراف بالعلاقة بين الهجوم الاستراتيجي والدفاع ــ ولابد من تطبيقها على كل معاهدات الحد من الأسلحة في المستقبل.

بيد أن المسؤولين الروس قد أكدوا منذ ذلك الوقت على موقفهم المتشدد، فصرحوا في مواقف مختلفة ــ بما في ذلك مؤتمر الأمن الأوروبي الأخير في موسكو ــ أن روسيا لن تنظر في المزيد من التخفيضات لترسانتها النووية قبل أن تعالج الولايات المتحدة بعض القضايا التي تؤثر على المصالح الروسية. والواقع أن الكثير من مطالب الكرملين قد تكون أبعد كثيراً مما قد تتمكن إدارة أوباما من تحقيقه.

ويتلخص أحد تخوفات روسيا الرئيسية في الجهود الأميركية الرامية إلى بناء نظام الدفاع الصاروخي الباليستي. وبرغم جدال الخبراء حول قدرة نظام الدفاع الصاروخي الباليستي الأميركي، فإن قادرة روسيا لا زالوا على اقتناعهم بأن هذا النظام قد يضعف من قدرة الردع النووي الروسي إلى حد خطير.

ويشير مسؤولون روس إلى أن الولايات المتحدة تستخدم التهديد بهجوم كوري شمالي أو إيراني على الولايات المتحدة بصواريخ باليستية مسلحة نووياً كذريعة لإقامة دفاعات ضد روسيا (وربما الصين). وبرغم تأكيدات أوباما (وتأكيدات أسلافه)، فإن روسيا تؤكد أن المقصود من نظام الدفاع الصاروخي الباليستي الأميركي يتلخص في واقع الأمر في توسيع دور منظمة حلف شمال الأطلسي في أوروبا، وتعقيد الجهود الدبلوماسية الروسية، وتسهيل التدخلات العسكرية الأميركية.

بل إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن حذر من أن الولايات المتحدة قد تستسلم في غياب الردع النووي الروسي لإغراء التدخل عسكرياً في المزيد من البلدان، كما فعلت في يوغوسلافيا السابقة والعراق وليبيا. وقد دفعت هذه التخوفات روسيا إلى المطالبة بإلزام الولايات المتحدة بالتوقيع على معاهدة ملزمة تحد من سرعة وقدرات دفاعاتها الصاروخية وتحدد مواقع انتشارها، على أن تتضمن شروطاً إلزامية خاصة بالشفافية ــ حتى مع اعتراف المسؤولين الروس بأن مجلس الشيوخ الأميركي لن يصدق أبداً على مثل هذه المعاهدة.

وثمة قضية أخرى تقيد عملية نزع السلاح النووي، وهي تتلخص في وجهة نظر روسية مفادها أن قدرات روسيا العسكرية لن تضاهي في غياب الأسلحة النووية القوات التقليدية الأميركية وقوات حلف شمال الأطلسي. والواقع أن كثيرين في روسيا يشعرون بالقلق من أن أي هجوم أميركي ضد قدرات الردع النووي الروسية وغير ذلك من أصول روسيا الدفاعية، باستخدام المخزون الأميركي المتنامي من الأسلحة التقليدية الطويلة المدى الموجهة بدقة، قد لا يقل تدميراً عن الضربة النووية.

وتتفاقم هذه المخاوف بسبب نوايا أوباما المعلنة في ما يتعلق بالعمل جنباً إلى جنب مع منظمة حلف شمال الأطلسي في السعي إلى خفض الترسانة الروسية من الأسلحة النووية التكتيكية بنحو خمسة آلاف سلاح ــ وهو الرقم الذي تتضاءل في مواجهته حيازة حلف شمال الأطلسي من هذه الأسلحة والذي يبلغ 200 تقريبا ــ وحمل روسيا على نقل الرؤوس الحربية المتبقية بعيداً عن أراضي الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي. ويرى العديد من الروس أن هيمنة دولتهم في هذه المنطقة تشكل ضرورة أساسية لإصلاح الخلل في توازن الأسلحة التقليدية.

والواقع أنه لا توجد أي معاهدة رسمية للحد من التسلح تغطي بشكل مباشر هذه الأسلحة غير الاستراتيجية؛ ولم تكن هذه الأسلحة ضمن المفاوضات المستهدفة بين حلف شمال الأطلسي وروسيا. وما دامت الأسلحة النووية التكتيكية الأميركية منتشرة بالقرب من حدود روسيا فإن المسؤولين الروس يصرون على أنهم لن يطلقوا مثل هذه المحادثات.

وحتى إذا تمكنت الولايات المتحدة من حمل روسيا على الجلوس على طاولة التفاوض، فإن إقناعها بقبول تخفيضات كبيرة في ترسانتها من الأسلحة النووية التكتيكية قد يتطلب تلبية الولايات المتحدة لمطالب إضافية، مثل الحد من التركيزات والمرافق العسكرية التابعة لحلف شمال الأطلسي والواقعة بالقرب من محيط روسيا وإحياء المعاهدة الخاصة بالقوات المسلحة التقليدية في أوروبا بشروط الكرملين. وعلاوة على ذلك، يطالب قادة روسيا بأن تقبل الدول الأخرى المسلحة نوويا حدوداً مماثلة على المخزون لديها من الأسلحة النووية التكتيكية.

والواقع أن روسيا تريد الاستعاضة عن عملية الحد من الأسلحة النووية ذات الطبيعة الثنائية على مدى الأعوام الخمسين الماضية بمفاوضات متعددة الأطراف تهدف إلى تقييد القدرات الهجومية التي تمتلكها الدول النووية الأخرى، بما في ذلك المملكة المتحدة وفرنسا والصين ــ وربما دول أخرى. ولكن إقناع هذه الدول بالمشاركة في مفاوضات الحد من الأسلحة، ناهيك عن حملها على قبول قيود جديدة على ترساناتها النووية الصغيرة نسبيا، سوف يكون صعباً للغاية. ومثلها كمثل إدارة أوباما فإن هذه الدول تعتقد أن الجولة التالية من التخفيضات لابد أن تركز على روسيا والولايات المتحدة، الدولتين اللتين تمتلكان كل الأسلحة النووية في العالم تقريبا.

ويتلخص التحدي الأساسي الآن في أن قادة روسيا لا يشاركون أوباما نفوره من الأسلحة النووية. بل إنهم على العكس من ذلك يعتقدون أنه على الرغم من تراجع احتمالات نشوب حرب نووية بشكل حاد منذ نهاية الحرب الباردة فإن الردع النووي أصبح أكثر أهمية بالنسبة روسيا وغيرها من البلدان التي تتفوق عليها القوة العسكرية التقليدية الأميركية. وقد يشكل هذا التصور عقبة يتعذر اجتيازها من أجل تحقيق رؤية إدارة أوباما في عالم خال من الأسلحة النووية.

ترجمة: أمين علي          Translated by: Amin Ali

Copyright Project Syndicate.

ريتشارد فايتز كبير زملاء ومدير مركز التحليل العسكري السياسي في معهد هدسون.

For additional reading on this topic please see:

Next Steps in Nuclear Arms Control with Russia

Comprehensive Nuclear-Test-Ban Treaty: Background and Current Developments

War-head Worries: Asia’s Expanding Nuclear Arsenals


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Weekly Dossiers and Security Watch.

Obama, la Russie et le désarmement nucléaire

Obama and Putin
Obama and Putin at the G20 summit in Los Cabos, Mexico, in June 2012. Photo: US Government/The White House.

MOSCOU – Lors de son récent discours à Berlin, le président Obama a réaffirmé son engagement en faveur du désarmement et il a proposé un calendrier pour y parvenir. Mais la Russie a dit clairement qu’elle ne poursuivra pas de si tôt la réduction de son arsenal nucléaire.

Presque de 50 ans après le président Kennedy qui dans la même ville alors divisée par le mur avait insisté sur l’intérêt d’une limitation de la course aux armements, Obama a annoncé que les USA sont disposés à réduire d’un tiers leur arsenal nucléaire. Il a également proposé une réduction importante du nombre d’armes nucléaires tactiques (ANT) déployées en Europe. Par ailleurs, il a appelé la communauté internationale à redoubler d’efforts pour empêcher l’Iran et la Corée du Nord d’acquérir l’arme nucléaire et à mettre en œuvre le Traité sur l’interdiction complète des essais nucléaires, ainsi que le traité envisagé sur l’interdiction de la production de matières fissiles (TIPMF). Il a également appelé à améliorer la sûreté de l’énergie nucléaire.

Il y a trois ans, la Russie semblait aller dans le même sens qu’Obama : abandonner les postures nucléaires de la Guerre froide, les deux pays ayant convenu de limiter le nombre d’ogives nucléaires à 1550 dans le cadre du nouveau traité START sur la réduction des armes stratégiques. La Russie considère ce nouveau traité comme une règle d’or basée sur un certain nombre de principes fondamentaux (réduction modeste et équilibrée sur une longue durée de l’armement, des contrôles adéquats mais sans excès et la reconnaissance de la relation entre défense et attaque stratégique) qui devraient s’appliquer à tous les futurs traités en matière de contrôle de l’armement.

Mais depuis, les dirigeants russes ont réaffirmé leur position dure en déclarant à diverses occasions – par exemple lors de la dernière conférence sur la sécurité en Europe qui s’est tenue à Moscou – que leur pays n’envisagera pas de réduction supplémentaire de son arsenal nucléaire tant que les USA ne prendront pas en compte certaines questions qui touchent aux intérêts russes. Mais l’administration Obama n’est manifestement pas en mesure de répondre à nombre de demandes du Kremlin

L’une des principales préoccupations de la Russie concerne la politique américaine de construction d’un bouclier antimissile (BMD). Bien que des experts contestent la valeur du bouclier américain, les dirigeants russes restent persuadés qu’il pourrait porter un coup sérieux à la force de dissuasion nucléaire russe.

Ils laissent entendre que les USA se servent de la menace d’une attaque nucléaire menée contre eux par la Corée du Nord ou l’Iran comme prétexte pour ériger des défenses contre la Russie (et probablement la Chine). Malgré les assurances données par Obama et ses prédécesseurs, la Russie fait valoir que le bouclier américain est destiné en réalité à accroître le rôle de l’OTAN en Europe, à compliquer la diplomatie russe et à faciliter les interventions militaires américaines.

Le président Poutine a même averti qu’en l’absence d’une force de dissuasion nucléaire russe suffisante, les USA seraient tentés d’intervenir militairement dans d’autres pays, comme ils l’ont fait en ex-Yougoslavie, en Irak et en Libye. C’est pourquoi la Russie a proposé aux USA de signer un traité contraignant qui limite la vitesse, les lieux d’implantation et les capacités de son bouclier antimissile et qui inclut des dispositions imposant la transparence – alors que les responsables russes savent que le Sénat américain ne ratifiera jamais un tel traité.

La Russie est aussi réticente à un désarmement nucléaire parce que ses forces conventionnelles ne font pas le poids devant celles des USA et de l’OTAN. Ainsi on craint en Russie qu’une attaque américaine conventionnelle (au moyen de missiles guidés que les USA ont en nombre croissant) contre la force de dissuasion nucléaire russe et les autres moyens de défense du pays soit aussi dévastatrice qu’une frappe nucléaire.

Ces craintes sont exacerbées par la collaboration qu’Obama voudrait mener avec l’OTAN pour réduire de 5000 le nombre d’armes nucléaires tactiques (ANT) détenues par la Russie – un secteur dans lequel elle domine l’OTAN qui en possède environ 200 – et pour faire sortir les ogives restant hors des pays membres de l’OTAN. Au Kremlin, beaucoup estiment que la prédominance de la Russie dans ce domaine est essentielle pour contre-balancer son désavantage en matière d’armes conventionnelles.

Aucun traité formel de réduction de l’armement ne couvre directement ces armes non stratégiques qui n’ont pas fait l’objet de négociations ciblées entre l’OTAN et la Russie. Aussi longtemps que des ANT américaines seront déployés à proximité des frontières de la Russie, cette dernière indique qu’elle ne s’engagera pas dans des négociations à ce sujet.

Même si les USA parvenaient à amener la Russie à la table de négociation, la convaincre d’accepter une réduction notable de son arsenal d’ANT supposerait probablement qu’ils se plient à des exigences supplémentaires de la part de la Russie. Il pourrait s’agir de la limitation des forces et des équipements militaires de l’OTAN à proximité de la Russie et de la réactualisation du Traité sur les forces armées conventionnelles en Europe suivant les desiderata du Kremlin. Enfin, les dirigeants russes veulent que les autres pays détenteurs de l’arme nucléaire acceptent des limites comparables de leur arsenal d’ANT.

La Russie veut remplacer le processus bilatéral de contrôle de l’armement nucléaire des 50 dernières années par des négociations multilatérales visant à limiter les capacités offensives des autres puissances nucléaires (le Royaume-Uni, la France, la Chine et d’autres). Mais il serait difficile de convaincre ces dernières de participer à des négociations sur la réduction de l’armement, et encore davantage de les amener à accepter de nouvelles limites à leur arsenal nucléaire relativement modeste. Comme l’administration Obama, elles pensent que les prochaines réductions de l’arsenal nucléaire devraient s’appliquer en priorité à la Russie et aux USA qui détiennent encore la presque totalité de l’armement nucléaire de la planète.

Le principal problème tient à ce que les dirigeants russes ne partagent pas l’aversion d’Obama pour les armes nucléaires. Alors que la probabilité d’un conflit nucléaire a chuté drastiquement depuis la Guerre froide, ils sont convaincus que la dissuasion nucléaire joue un rôle plus important que jamais pour la Russie et les autres pays qui sont en position d’infériorité par rapport aux USA en terme de puissance militaire conventionnelle. Cela pourrait être un obstacle insurmontable sur la voie d’un monde débarrassé de l’arme nucléaire, tel que le voudrait Obama.

Traduit de l’anglais par Patrice Horovitz

Copyright Project Syndicate.

Richard Weitz est directeur du Centre d’analyses politico-militaires de l’Institut Hudson.

For additional reading on this topic please see:

Next Steps in Nuclear Arms Control with Russia

Comprehensive Nuclear-Test-Ban Treaty: Background and Current Developments

War-head Worries: Asia’s Expanding Nuclear Arsenals


For more information on issues and events that shape our world please visit the ISN’s Weekly Dossiers and Security Watch.